البيانات

موظفي المخابر لقطاع التربية باتنة متمسكون بمواصلة النضال من أجل تحقيق مطالبهم المشروعة

في ظل انتهاج الوصاية لسياسة الهروب إلى الأمام فإن  اللجنة الولائية  لموظفي المخابر لولاية باتنة وإيمانا منها بحساسية الوضع تؤيد ما جاء في بيان الدورة الاستثنائية للمجلس الوطني   بتاريخ 18 فيفري2020 وكذا بيان اللجنة الوطنية رقم 02/2020 بتاريخ 16/ فيفري2020 وقد تم عقد جمعية عامة استثنائية بالمقر الولائي للنقابة بتاريخ 25/02/2020  بحضور رئيس المكتب الولائي  أين تمت مناقشة مستجدات الوضع  بكل جدية وقد خلص المجتمعون إلى:

أولا- تجديد رفع المطالب التالية :

       01- من حيث التصنيفات ( تعديلات القانون الأساسي)

01  / إعادة تصنيف ملحق رئيسي للمخبر في الصنف12 ( حاملي شهادة تقني سامي-DEUA )

          02/ إعادة تصنيف ملحق بالمخبر في الصنف 10(خريجي المعاهد التكنولوجية – تقني)

          03/ فتح أبواب الترقية عملا بأحكام الأمر 06-03 باستحداث رتب جديدة

          04/ القضاء على الرتب الآيلة للزوال (عون مخبر صنف 4 عون تقني صنف 05 معاون تقني صنف 07)

          05/ التطبيق الفوري  للمرسوم الرئاسي 266/14

           06/تمكين الملحقين الرئيسين بالعمل في المتوسطات بدل حصرهم بالعمل في ثانويات فقط

       02 – من حيث المنح والتعويضات

         01/ تعميم الإستفادة من المنح و العلاوات الخاصة باسلاك التربية ( الخبرة البيداغوجية – التأهيل – التوثيق )

         02/ رفع منحة المردودية إلى 40% كباقي أسلاك التربية

         03/  إستحداث منحة خاصة بالخطر وخاصة أخطار المواد الكيميائية 50%

    03   – من حيث المهام البيداغوجية والتربوية وظروف العمل                                     

        01/ تحديد المهام بتحيين و استصدار مراسيم تنظيمية تتماشى وتوضح ما جاء في القانون الأساسي

        02/ تخفيض الحجم الساعي للعمل ومرعاة كثافة التعداد في المؤسسات

        03/ تفعيل الفحص الطبي الدوري والشامل مع تحسين ظروف العمل وسبل الوقاية

        04/ التمسك  بالتقاعد النسبي والتقاعد دون شرط السن

ثانيا-  الخلاصة

       الإتفاق على الوقوف صفا واحدا ضد سياسة التهميش بالعمل على إنجاح الإضراب والوقفة الاحتجاجية   ليوم 26/فيفري 2020 والالتفاف  حول نقابتنا الحرة حتى تحقيق جميع المطالب وتسوية كل الوضعيات.

      وفي الأخير نهيب بجميع المخبريين بمختلف رتبهم في ولايتنا وعبر كامل التراب الوطني وندعوهم أن يقفوا وقفة رجل واحد دفاعا عن حقوقهم المشروعة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى